أكد معالي الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي حرص المركز على تمكين الشباب وتنمية مهاراتهم القيادية والمعرفية كسفراء عالميين في إرساء قيم التسامح والتعايش والأخوة الإنسانية وفقًا للرؤية الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه.وأعرب معالي رئيس مجلس الأمناء بمناسبة فتح باب التسجيل في برنامج "الملك حمد للقيادة في التعايش السلمي"، عن اعتزازه بإطلاق هذا البرنامج ومتابعة تنفيذه بالتعاون مع منظمة الإيمان بالقيادة، ومعهد 1928 بجامعة أوكسفورد، تفعيلاً لمذكرة التفاهم الموقعة في أغسطس الماضي بالعاصمة البريطانية لندن ضمن البرامج العلمية لإعداد جيل من القادة الشباب المؤهلين لنشر ثقافة السلام والتسامح.
وأضاف معاليه أن إطلاق هذا البرنامج يأتي في إطار التزام المركز الراسخ بترجمة الرؤية الملكية المستنيرة ومبادئ إعلان مملكة البحرين لحرية الدين والمعتقد، وتوجهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء، حفظه الله، بشأن نقل رسالة مملكة البحرين إلى العالم كأنموذج حضاري في المحبة والتسامح والتآخي والحوار بين جميع.....لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
شاركنا تقييمك
