.aksa-articleBody h1 span, .aksa-articleBody h2 span, .aksa-articleBody h3 span { font-size: unset; } .relateArticleBody + br + br, .relateArticleBody + br { display: none; } .relateArticleBody { margin-top: 20px; margin-bottom: 20px; } .relateArticleBodyTitle { font-family: Cairo; font-weight: 800; font-size: 17px; line-height: 24px; padding-right: 7px; border-right: 4px solid #00509f
; margin-bottom: 10px; color: #00509f
; } .blue-gradient-border{ height: 2px; background: linear-gradient(270deg, #00509F
0%, rgba(0, 80, 159, 0) 63.54%); margin-bottom: 20px; } .relateArticleBodyRow { display: flex; padding-bottom: 5px; } .relatedImageSmall{ margin-left: 7px; } .relateArticleBodyRow .relatedImageSmall .ratio{ padding-bottom: 100%; } .relateArticleBody.relatedImageSmall .ratio img { position: absolute; } .relateArticleBody .article-bx .related_article_title{ font-family: Cairo; font-size: 14px; line-height: 24px; color: #00509f
; font-weight: 800; display: -webkit-box; -webkit-line-clamp: 3; -webkit-box-orient: vertical; overflow: hidden; } .relateArticleBodyRow .article-bx{ padding-top: 2px; padding-left: 3px; border-left: 1px solid #dddddd; margin-left: 5px; } .relateArticleBodyRow:last-child .article-bx{ border-left: none; } article div[data-oembed-url] { display: table; margin: auto; } @media screen and (max-width: 768px) { .relateArticleBody { float: none; width: 100%; } .relateArticleBodyRow { display: flex; padding-bottom: 5px; width: 100%; margin-bottom: 10px; } .relateArticleBodyRow .article-bx{ border-left: none; } } تشهد سوق السيارات في المملكة العربية السعودية نموًا كبيرًا مدفوعًا بالتنويع الاقتصادي والاهتمام المتزايد بالنقل المستدام وفي حين اعتمدت صناعة السيارات تاريخيًا على المركبات التقليدية التي تعمل بالبنزين تشير الاتجاهات الأخيرة إلى تحول نحو التوسع في المركبات الكهربائية مما يعكس الطموحات الأوسع لإطار رؤية المملكة 2030، وفق ما أوردت صحيفة ذا بيانكل جازيت الأمريكية.تسريع التحول إلى السيارات الكهربائيةوبحسب وزارة الصناعة والثروة المعدنية، فإن "الحكومة السعودية ملتزمة بتسريع التحول إلى المركبات الكهربائية، بما يعكس أهداف رؤية 2030 للتنمية المستدامة وتنويع الاقتصاد".
أخبار متعلقة«سينومي ريتيل»: افتتاح 14 فرعا جديدا لمطاعم «صب واي»مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضا 0.3% اليوم الأحدمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضا اليوم الأربعاءولا يقتصر هذا التحول الاستراتيجي على تعزيز الصحة البيئية فحسب بل يهدف أيضًا إلى تنشيط الاقتصاد من خلال تعزيز التصنيع المحلي وتطوير التكنولوجيا.ارتفاع الطلب على السيارات الكهربائيةويشهد الطلب على المركبات ارتفاعاً حاداً، كما يتضح من النمو السريع للسيارات الكهربائية.
ويتوقع الخبراء أن يصل هذا القطاع إلى مستويات غير مسبوقة، حيث يقول المتخصصون في الصناعة مثل سارة المنصوري: "نتوقع نمواً كبيراً في قطاع المركبات الكهربائية مدفوعاً باهتمام المستهلكين المتزايد والسياسات الداعمة".
تستعد العديد من الشركات المصنعة المحلية لتلبية هذا الطلب المتزايد، من خلال مواءمة استراتيجياتها الإنتاجية مع سياسات الحكومة لتعزيز تقنيات السيارات الكهربائية المحلية حيث إن توسيع البنية التحتية للشحن إلى جانب الحوافز المقدمة للمستهلكين للتحول إلى السيارات الكهربائية، يعيد تشكيل السوق.استثمارات سعودية في السيارات الكهربائيةوتسعى المملكة إلى استقطاب شركات السيارات العالمية حيث يشير محللو الصناعة إلى الأهمية الاستراتيجية للإعلان عن شراكات مع مجموعات السيارات ذات العلامات التجارية العالمية للاستفادة من الخبرة التكنولوجية فحسب رؤية المملكة 2030 تسعى المملكة لتصنيع وتصدير أكثر من 150 ألف سيارة كهربائية في 2026.
يعتبر مشروع الشركة "الوطنية السعودية لصناعة السيارات" "سنام"من المشروعات الأولى التي تهدف إلى تجميع وصناعة السيارات.
وتبلغ قيمة المرحلة الأولى من المشروع 300 مليون ريال.نمو مستدام داخل المملكةيتفق العديد من الخبراء على أن هذا التطور يطرح فرصًا للنمو المستدام داخل المملكة ويمكن أن تصبح المركبات الكهربائية أكثر من مجرد بدائل حساسة للبيئة بل يمكنها أن تضع الأساس للاستدامة الاقتصادية في مختلف القطاعات بل إنه إذا استمر هذا الاتجاه، فإن سوق السيارات السعودية في وضع جيد ليصبح واحدا من المراكز الرائدة للسيارات الكهربائية ليس فقط في المنطقة ولكن على الساحة العالمية وسوف يكون الدعم الحكومي المستمر والاستثمار محوريًا لتحويل هذا القطاع بشكل فعال.مساهمة الصناعة في الاقتصاد السعوديوبشكل عام، يتوقع أن تساهم الصناعات المتقدمة بأكثر من مليون فرصة عمل خلال السنوات الخمس المقبلة مع مساهمتها في رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي من 11% حاليًا إلى 20% وزيادة الصادرات الصناعية غير النفطية بنسبة 50% وتحسين الترتيب العالمي للمملكة في مؤشر الابتكار العالمي والوصول إلى المرتبة الـ 30.