×



klyoum.com

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

-->
0

اخر المشاهدات

القتل لاثنين خانا الوطن وتسترا على عناصر إرهابية - #فيديو | في مونتريال ب #كندا، عصابة لصوص اقتحموا متجر مجوهرات بسيارة ، وسرقوا ذهبًا تُقدَّر قيمته بين 600,000 و700,000 دولار - من الميثانول إلى المواد العدوانية.. خبيرة تكشف مخاطر استخدام العطور الرديئة والمزيفة - وست هام يتخذ قرارا مفاجئا تجاه نجمه أنطونيو - 4 طلاب يفوزون ببطولة كأس مدير تعليم الطائف للهجن - محافظ دمشق الجديد: مشكلتنا ليست مع إسرائيل ونتفهم قلقها - #فيديو _متداول ... هطول أمطار على #مكة_المكرمة #صحيفة_المدينة - أمازون تدخل عالم السيارات - شروط ومعايير استرداد الرسوم الدراسية - الجامعة العربية تدعو الأطراف السورية لاستكمال عملية الانتقال السياسي على نحو سلمي -

×

السعودية - أخبار 112


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.









السعودية - أخبار 112 »صحيفة الشرق الأوسط»

كأن صدّام «المرعب» والعراقيين «المرعوبين» ينسجون قصصاً عن الهرب من العراق وإليه، في رحلة بين السؤال واللاجواب. تحقيق «في العمق» يلقي الضوء على عراق ما بعد صدام حسين. التحقيق كاملاً

صحيفة الشرق الأوسط
times

نشر بتاريخ: Friday 27 December 2024 - 02:46

كأن صدّام «المرعب» والعراقيين «المرعوبين» ينسجون قصصاً عن الهرب من العراق وإليه، في رحلة بين السؤال واللاجواب. تحقيق «في العمق» يلقي الضوء على عراق ما بعد صدام حسين. التحقيق كاملاً

كأن صدّام «المرعب» والعراقيين «المرعوبين» ينسجون قصصاً عن الهرب من العراق وإليه، في رحلة بين السؤال واللاجواب. تحقيق «في العمق» يلقي الضوء على عراق ما بعد صدام حسين. التحقيق كاملاً

يسأل كثيرون في العراق بحكم عادة الإحباط: ماذا لو كان صدّام حسين يحكم حتى اليوم؟ يستسهل كثيرون أجوبة «فانتازية»، لكن أيام صدّام نفسها كانت لتجيب: عراق معزول، بحصار أو حرب يشنها هو، أو تُشن عليه.يشكك كثيرون في أن «التحولات» قد تحققت بالفعل منذ الغزو الأميركي للعراق، الذي أطاح بالنسخة العراقية من حزب «البعث»، ورئيسها الذي أُعدم في ديسمبر (كانون الأول) 2006، لتتراكم لاحقاً أسئلة، يفشل الجميع في الإجابة عنها.بعد ربع قرن، يبدو العراق بلد يراكم الأسئلة. يطويها ويمضي، هادئاً أو صاخباً، من دون أجوبة. في أفضل الأحوال يراجع نفسه فيعود إلى أكثر لحظة أبريل (نيسان) 2003. يفتح أسئلة جديدة عن الحرب الأهلية (2005)، والبدائل المسلحة (2007)، و«داعش» (2014) والاحتجاج (2019)، والنفوذ الإيراني (على طول الخط)، كلها أسئلة مطروحة على العراق، لا يجيب عنها العراقيون.سؤال صدّام والبديل زلزلت هجمات سبتمبر (أيلول) 2001 أميركا والعالم. ارتعدت بغداد. كان صدّام حسين ذلك العام قد «نشر» ما زُعِم أنها رواية هو مَن كتبها، «القلعة الحصينة». في شارع المتنبي، معقل الكتّاب والكُتبيين، وسط بغداد، كان روادٌ يقتنون سراً رواية أخرى، لكنها ممنوعة، للسوري حيدر حيدر «وليمة لأعشاب البحر». والكتب الممنوعة تُباع بأغلفة «مستعارة»، مرة بغلاف كتاب «أم كلثوم... حياتها وأغانيها»، أو بغلاف كتاب آخر كان يقدم صدّام حسين «قائداً مفكراً».في الرواية الأولى، كان بطلها «صباح حسن» الجندي في الجيش العراقي. تأسره إيران جريحاً فيهرب عائداً لصيانة «قلعة الأمة العربية». في الثانية يهرب بطلها «مهدي جواد»، الشيوعي العراقي، من بغداد إلى الجزائر، ليلقي نفسه في البحر، بعد قصة حب «منبوذة»، وليمةً في البحر.كأن صدّام «المرعب» والعراقيين «المرعوبين» ينسجون قصصاً عن الهرب من العراق وإليه، في رحلة بين السؤال واللاجواب. في تلك السنة، وحين اتُّهم النظام بأنه طرف في هجمات «عالمية» لها صلة بتنظيم «القاعدة»، «انتُخب» -هكذا ورد الفعل في أدبيات «البعث»- قصي صدّام لعضوية لجنة قيادية في حزب البعث، وانطلقت تكهنات عن «التغيير» عبر التوريث بوصفه جواباً عن سؤال البديل، وكان بشار الأسد يومها قد أمضى مورَّثاً، عاماً على رأس البعث السوري، وبعد عامين غزت الولايات المتحدة بغداد، ووُلد عراق صار اليوم «كبيراً» بربع قرن، ولم ينضج بعد.قبل 20 عاماً، في ظهيرة 9 أبريل 2003، لفَّ جندي من «المارينز» رأس تمثال صدّام بعلم أميركي. سأل عراقيون: لماذا لم تتركوا لنا هذه الصورة الأيقونية، بعَلم عراقي؟سؤال بغداد وجواب واشنطن حين يرصد عراقيون الزلزال السوري هذه الأيام، لا يستطيعون فهم كيف حدث «التغيير» السريع من دون دبابات أميركية وقاذفات «بي 52»، ولماذا يصر السوريون على الاحتفال كل يوم بـ«الحرية» من دون «أجنبي»، حتى مع الظلال التركية الناعمة، كما تصيبهم الدهشة من مزاحمة السوريين لـ«أبو محمد الجولاني» الذي لم يختفِ بعد، و«أحمد الشرع» الذي لم تكتمل ولادته، على أجوبة البديل، من دون حمَّام دم، حتى الآن.لأن العراقيين يحكمون على العالم من ذكرياتهم، ويقيّمون الآخر من أسئلتهم التي لا يجيبون عنها. تفيد وقائع ربع قرن بأنهم ينتظرون من الآخر الإجابات.تقول ذكريات العراقيين في أغسطس (آب) 2003، بعد 4 أشهر من احتلال العراق، إن السفارة الأردنية هوجمت بالقنابل، ومقر الأمم المتحدة بمركبة ملغومة قتلت موظفين من بينهم رئيس البعثة سيرجيو دي ميلو، واعتقل الأميركيون علي حسن المجيد، «الكيماوي»، ابن عم صدّام، كما قُتل 125 شخصاً في انفجار بالنجف من بينهم رجل الدين الشيعي محمد باقر الحكيم.في ذلك الشهر الدامي، مثالاً، سأل العراقيون عن الأمن، ونسوا بديل صدّام والديمقراطية والنموذج الغربي الموعود، لتثبت الوقائع اللاحقة أن الجواب عن سؤال الأمن كان احتيالاً للتهرب من سؤال العدالة الانتقالية.سؤال الحرب الأهلية حين اصطحب بول بريمر، حاكم العراق الأميركي، أربعة من المعارضين إلى زنزانة صدّام حسين، انهالوا عليه بالأسئلة: «لماذا غزوت الكويت؟»، قال عدنان الباججي (دبلوماسي مخضرم)، و«لماذا قتلت الكرد في مجزرة الأنفال؟»، قال عادل عبد المهدي (رئيس وزراء أسبق)، و«لماذا قتلت رفاقك من البعثيين؟»، يسأل موفق الربيعي، مستشار الأمن القومي السابق، فيما لعنه أحمد الجلبي، فجفل صدّام، وابتسم.خرج بريمر متخيلاً «هتلر في صدّام» كما وصف في مذكراته «عامي في العراق». خرج المعارضون الأربعة بأجوبة كان من المفترض أن تُعينهم على إدارة «العدالة الانتقالية»، ولم يفعل أحد. كان هذا أواخر ديسمبر 2003.في العام التالي، سلَّمت واشنطن إياد علاوي حكومة مؤقتة محدودة الصلاحيات، لتتفرغ هي بصلاحية مفتوحة لمعركتين طاحنتين، في النجف ضد «جيش المهدي» بزعامة مقتدى الصدر، وأخرى ضد جماعات مسلحة في الفلوجة، من «مقاومين» و«أصوليين».انشغل المعارضون في «مجلس الحكم الانتقالي» -هيئة مؤقتة شكَّلها بريمر على أساس المحاصصة في يوليو (تموز) 2003- بترتيب أوراق أعدها الأميركيون للحكم، وكتبوا مسودات عن خرائط الشيعة والسنة والكرد، محمولة على ظهر أسئلة تاريخية عن الأغلبية والأقلية، وحكم «المظلومين» من بعد «الظالمين».على الأرض، كان حي الغزالية (غربي بغداد) المختلط يستعد لأول فرز طائفي، بالدم. تلك الليلة، شتاء 2005، نُحرت عائلة داخل حمّام المنزل، فأعاد المنتقمون رضيعاً إلى أهله، مخنوقاً. على الفور رُسمت حدود فاصلة بين السُّنة والشيعة، وتحولت سوق شعبية، تقسم المدينة إلى نصفين، إلى خط تماس. تبادل «جيشان» جديدان الهاونات و«الآر بي جي»، والكثير من الضحايا.كتب المعارضون.....لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
شاركنا تقييمك

أخر السعودية - أخبار 112:

محافظ دمشق الجديد: مشكلتنا ليست مع إسرائيل ونتفهم قلقها
#فيديو _متداول ... هطول أمطار على #مكة_المكرمة #صحيفة_المدينة
شروط ومعايير استرداد الرسوم الدراسية
خطيب المسجد الحرام الشيخ د. صالح بن حميد: لعلاج التعصب لا بد من تقرير المساواة بين الناس، ونشر ثقافة الحوار والتعايش وقبول الآخر
وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ. أمطار غزيرة على #الحرم_المكي #الإخبارية
#فيديو | في مونتريال ب #كندا، عصابة لصوص اقتحموا متجر مجوهرات بسيارة ، وسرقوا ذهبًا تُقدَّر قيمته بين 600,000 و700,000 دولار
الجريدة الرسمية تنشر تفاصيل سلم رواتب الوظائف الهندسية الجديد
بعد موافقة «الوزراء».. هذه تفاصيل سلم رواتب الوظائف الهندسية في المملكة
خالد النمر يوضح فوائد الزنجبيل والعسل في فصل الشتاء
خلفاً لبيريرا.. #الشباب يعلن التعاقد مع المدرب فاتح تريم رسمياً

اقرأ ايضا

- القتل لاثنين خانا الوطن وتسترا على عناصر إرهابية
- #فيديو | في مونتريال ب #كندا، عصابة لصوص اقتحموا متجر مجوهرات بسيارة ، وسرقوا ذهبًا تُقدَّر قيمته بين 600,000 و700,000 دولار
- من الميثانول إلى المواد العدوانية.. خبيرة تكشف مخاطر استخدام العطور الرديئة والمزيفة
- وست هام يتخذ قرارا مفاجئا تجاه نجمه أنطونيو
- 4 طلاب يفوزون ببطولة كأس مدير تعليم الطائف للهجن
- محافظ دمشق الجديد: مشكلتنا ليست مع إسرائيل ونتفهم قلقها
- #فيديو _متداول ... هطول أمطار على #مكة_المكرمة #صحيفة_المدينة
- أمازون تدخل عالم السيارات
- شروط ومعايير استرداد الرسوم الدراسية
- الجامعة العربية تدعو الأطراف السورية لاستكمال عملية الانتقال السياسي على نحو سلمي
- بعد موافقة «الوزراء».. هذه تفاصيل سلم رواتب الوظائف الهندسية في المملكة
- خطيب المسجد الحرام الشيخ د. صالح بن حميد: لعلاج التعصب لا بد من تقرير المساواة بين الناس، ونشر ثقافة الحوار والتعايش وقبول الآخر
- وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ. أمطار غزيرة على #الحرم_المكي #الإخبارية
- وكيل إمارة الشرقية يدشن فعاليات ملتقى علاج الإدمان العالمي الثاني
- «تبغى تشعر بالهدوء.. نام وارتاح»
شروط ومعايير استرداد الرسوم الدراسية
شروط ومعايير استرداد الرسوم الدراسية

صحيفة المواطن السعودية

-

منذ 44 دقيقة


لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

lebanonالسعودية - أخبار 112 | عمره 27 يوم | 3422 مقالات فى السعودية - أخبار 112  | 3422 مقالات فى الشهر الحالى  | 90 مقالات اليوم |  40 مصدر ~~ أخر تحديث منذ: 10 دقائق