تحت عنوان «أصوات العطاء»، وبالتزامن مع «اليوم العالمي للمتطوعين»، أقام مكتب الأمم المتحدة لدى البلاد، بالتعاون مع ممثلين عن بعض المنظمات التطوعية الرائدة جلسة نقاشية، حول كيفية مساهمة هذه المنظمات في الجهود التطوعية وتأثير عملهم على المجتمع، إضافة إلى كيفية تعزيز العمل التطوعي النمو الشخصي، وأهمية العمل الجماعي والتعاوني، ومستقبل العمل التطوعي، وكيف سيشكل العمل التطوعي المجتمع ويؤثر عليه في المستقبل.وفي كلمة ألقتها خلال الجلسة، قالت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في دولة الكويت غادة الطاهر، إن «الكويت تبرز كبلد استثنائي يُحتذى به، حيث يقود المتطوعون والمجتمعات المحلية ومنظمات المجتمع المدني للتغيير الإيجابي والمؤثر».
تحت عنوان «أصوات العطاء»، وبالتزامن مع «اليوم العالمي للمتطوعين»، أقام مكتب الأمم المتحدة لدى البلاد، بالتعاون مع ممثلين عن بعض المنظمات التطوعية الرائدة جلسة نقاشية، حول كيفية مساهمة هذه المنظمات في الجهود التطوعية وتأثير عملهم على المجتمع، إضافة إلى كيفية تعزيز العمل التطوعي النمو الشخصي، وأهمية العمل الجماعي والتعاوني، ومستقبل العمل التطوعي، وكيف سيشكل العمل التطوعي المجتمع ويؤثر عليه في المستقبل.
وفي كلمة ألقتها خلال الجلسة، قالت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في دولة الكويت غادة الطاهر، إن «الكويت تبرز كبلد استثنائي يُحتذى به، حيث يقود المتطوعون والمجتمعات المحلية ومنظمات المجتمع المدني للتغيير الإيجابي والمؤثر».
وشكرت «متطوعي الأمم المتحدة في الكويت ومتطوعي الأمم المتحدة عبر الإنترنت أو متطوعي الأمم المتحدة الرقميين الذين يواصلون تمكين المجتمعات الدولية والمحلية على حد سواء للمضي قدماً نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة».
وختمت بقولها «أبوابنا في بيت الأمم المتحدة مفتوحة دائماً لكم لتأتوا إلينا وتناقشوا معنا حلولاً لمستقبل سلمي ومنصف ومستدام».