يرعى وزير الإعلام سليمان بن يوسف الدوسري، اليوم، افتتاح الملتقى الأوَّل لصنَّاع التأثير، والذي يُعدُّ أكبر تجمُّع يقام في المملكة؛ للمؤثرين والخبراء، وصنَّاع المحتوى الرقمي من مختلف أنحاء العالم.
ويهدف الملتقى إلى إعادة تعريف مفهوم التأثير، وإثراء القيم المجتمعيَّة، وتبادل التجارب والمعارف المتنوِّعة، مع إبراز الخبرات والمواهب محليًّا ودوليًّا، من خلال مشاركة عدد كبير من المؤثرين من جميع أنحاء العالم. كما يشهد إبرام عدد من الشراكات مع عدد من الجهات الحكوميَّة والقطاع الخاص محليًّا ودوليًّا.
ويتضمن الملتقى مجموعة من الفعاليَّات والبرامج التي تدعم تطلُّعات المؤثِّرين ورؤاهم، ويشمل مجموعة من المحاور أبرزها «مَن هُو المُؤثِّر؟»، الذي يناقش كيفيَّة تطوُّر تعريف التأثير في عالم رقمي سريع التغير، ومحور «التأثير الهادف»، الذي يسلِّط الضوء على المؤثِّرين الذين يستخدمون منصَّاتهم للحديث عن قضايا متنوِّعة.
وسيتم تنظيم جولات وزيارات على مناطق المملكة، ومعالمها ومشروعاتها للضُّيوف.
فعاليات الملتقى
• «جلسات حواريَّة» يقدِّمها أبرز صنَّاع التأثير في مختلف التخصُّصات.
• «عروض وتجارب إثرائيَّة».
• «مساحات إبداعيَّة» لاستعراض أحدث تقنيات الإنتاج في المنصَّات الرقميَّة.
• «ورش عمل ابتكاريَّة وتفاعليَّة» وتستعرض صناعة محتوى مؤثِّر.
يومان وأرقام
• أوَّل وأكبر تجمُّع للمؤثِّرين في مختلف المجالات والتخصُّصات من حول العالم.
• 1500 مؤثِّر من المملكة ومن جميع أنحاء العالم.
• 40 برنامجًا وفعاليَّة بالملتقى.
• يقدِّم الملتقى فعاليَّاته لمدَّة 12 ساعة في اليوم.
• يشغل الملتقى مساحة 23 ألف متر مربع.
• أكثر من مليار متابع للمؤثِّرين المشاركين في الملتقى.