×



klyoum.com

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

-->
0

اخر المشاهدات

سطو على بنك في قطاع غزة - تركي آل الشيخ يفتتح منطقة بوليفارد رن واي - #"حرس_الحدود" ب #جازان يضبط مواطنًا ومقيمين لحيازتهم أسماكًا مصيدة محظورة - سنة جديدة ابدأها بذكاء مع سخّان الخزف السعودي الذكي.. تحكم كامل عبر التطبيق. توفير طاقة مذهل لفواتير أقل، وتصميم أنيق يناسب كل منزل.. أطلب سخان الخزف السعودي الذكي الان مع عرض التوصيل والتركيب المجاني بالتعاون مع تطبيق أجير.. يسري العرض على مبيعات الاونلاين فقط اطلب الآن عبر موقعهم الإلكتروني : أو اطلب بكل سهولة من تطبيق الخزف السعودي.. للتواصل : 920011124 - البنك الأهلي يفصح عن نتائجه 20 يناير - رؤية ألهمت العالم.. وأصالة متطلعة للمستقبل - ضربة معلم | د. أحمد أسعد خليل #مقال #مقالات #السعودية - مسارات الطيران السعودية تسجل أرقاما قياسية على مستوى العالم - رئيس جمهورية #التشيك يصل #جدة ونائب أمير مكة في استقباله - شاهد.. الثوار السوريون يحررون المعتقلين في سجن الموقع الأسود داخل قاعدة المزة الجوية -

×

السعودية - أخبار 112


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.









السعودية - أخبار 112 »صحيفة الشرق الأوسط»

من تفجير «البيجر» إلى اغتيال نصر الله... سنوات من الجهد الاستخباراتي الإسرائيلي لتفكيك «حزب الله»

صحيفة الشرق الأوسط
times

نشر بتاريخ: Thursday 02 January 2025 - 08:03

من تفجير «البيجر» إلى اغتيال نصر الله... سنوات من الجهد الاستخباراتي الإسرائيلي لتفكيك «حزب الله»

من تفجير «البيجر» إلى اغتيال نصر الله... سنوات من الجهد الاستخباراتي الإسرائيلي لتفكيك «حزب الله»

في 27 سبتمبر (أيلول) الماضي، وبينما كان أمين عام «حزب الله»، حسن نصر الله، مختبئاً داخل معقل للحزب على عمق 40 قدماً تحت الأرض، حثَّه مُساعدوه على الذهاب إلى مكان أكثر أماناً، إلا أنه تجاهل هذا، وفق معلومات استخباراتية جمعتها إسرائيل، وشاركتها لاحقاً مع حلفاء غربيين. وجاء رفض نصر الله، بناءً على اعتقاده أن إسرائيل لا تسعى إلى إشعال حرب شاملة. إلا أن ما خفي عنه حينها أن وكالات التجسس الإسرائيلية كانت تتعقب كل تحركاته، وكانت تفعل ذلك لسنوات.وبعد فترة وجيزة من نصيحة مساعديه، أسقطت طائرات «إف-15» الإسرائيلية آلاف الأرطال من المتفجرات، فدمّرت المخبأ ليُدفن تحته نصر الله وعدد من كبار قادة «حزب الله». وفي اليوم التالي، عُثر على جثة نصر الله مع جنرال إيراني كبير متمركز في لبنان. وتُوفي الرجلان اختناقاً، وفقاً لمعلومات استخباراتية وعدة أشخاص مطّلعين على الأمر.وكان مقتل زعيم «حزب الله» المخيف، الذي قادَ لعقودٍ الميليشيا اللبنانية في حربها ضد إسرائيل، تتويجاً لحملة هجومية استمرت أسبوعين. وجمعت الحملة بين تكنولوجيا سرية متقدمة جداً وقوة عسكرية غاشمة، بما في ذلك التفجير عن بُعد لمتفجرات مخبّأة داخل آلاف أجهزة النداء واللاسلكي، التي يستخدمها أعضاء «حزب الله»، بجانب قصف جوي مدمر استهدف آلاف الصواريخ والقذائف القادرة على ضرب إسرائيل.وجاءت الحملة نتاجاً لعقدين من العمل الاستخباراتي المنهجي، استعداداً لحرب شاملة توقَّع كثيرون حدوثها في نهاية المطاف.ويكشف تحقيقٌ، أجرته صحيفة «نيويورك تايمز»، استناداً إلى مقابلات مع أكثر من عشرين مسؤولاً إسرائيلياً وأميركياً وأوروبياً حالياً وسابقاً، رفضوا كشف هوياتهم بسبب مناقشتهم عمليات سرية، عن مدى اختراق الجواسيس الإسرائيليين للجماعة اللبنانية. لقد جنَّدوا أشخاصاً لزرع أجهزة تنصت في مخابئ «حزب الله»، وتتبعوا الاجتماعات بين أحد كبار القادة وعشيقاته الأربع، وكانوا يحظون برؤية شبه دائمة لتحركات قادة الميليشيا المسلَّحة.إنها قصة اختراقات، كما حدث في عام 2012 عندما سرقت الوحدة 8200 الإسرائيلية - التي تُعادل وكالة الأمن الوطني بالولايات المتحدة - كنزاً من المعلومات؛ بينها تفاصيل عن مخابئ القادة السرية، وترسانة الصواريخ والقذائف لدى الجماعة.ومع ذلك كانت هناك تعثرات كذلك، مثلما حدث أواخر عام 2023، عندما شكَّ أحد فنيِّي «حزب الله» في البطاريات الموجودة بأجهزة الاتصال اللاسلكية.وكانت هناك محاولات للإنقاذ، كما حدث في سبتمبر الماضي، عندما جمعت الوحدة 8200 معلومات استخباراتية تفيد بأن عملاء «حزب الله» كانوا قلقين بما يكفي بشأن أجهزة الاتصال اللاسلكية، لدرجة أنهم أرسلوا بعضها إلى إيران، للتفتيش.وفي خِضم مخاوف من كشف العملية، أقنع كبار مسؤولي الاستخبارات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعطاء الأمر بتفجيرها، ما أدى إلى تحريك الحملة التي بلغت ذروتها باغتيال نصر الله.كان قضاء تل أبيب على «حزب الله» بمثابة انتصار كبير لبلدٍ عانى، قبل عام واحد، أكبر فشل استخباراتي في تاريخه، عندما غزاه مقاتلون بقيادة جماعة «حماس»، في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وقتلوا أكثر من 1200 شخص، وأَسَروا 250 رهينة.كانت الحملة ضد «حزب الله»، وهي جزء من حرب أوسع نطاقاً أسفرت عن مقتل الآلاف في لبنان، ونزوح أكثر من مليون شخص، سبباً في إضعاف أحد أكبر خصوم إسرائيل، بجانب توجيه ضربة لاستراتيجية إيران الإقليمية، المتمثلة في تسليح وتمويل جماعات شِبه عسكرية تسعى لتدمير إسرائيل. وكان مِن شأن إضعاف المحور الذي تقوده طهران أن أُعيد تشكيل الديناميكيات في الشرق الأوسط، ما أسهم في سقوط نظام الأسد في سوريا.وهنا يبدو التناقض بين نهجيْ إسرائيل تجاه «حزب الله» و«حماس»، صارخاً ومدمراً. ويكشف التركيز الاستخباراتي المكثف على الميليشيا اللبنانية عن اعتقاد قادة تل أبيب أن «حزب الله» يشكل التهديد الأعظم لإسرائيل. ومع ذلك فإن «حماس» داخل قطاع غزة، الجماعة التي اعتقدت الاستخبارات الإسرائيلية أنها لا تملك الرغبة ولا القدرة على مهاجمة إسرائيل، هي التي شنت هجوماً مفاجئاً باغت إسرائيل بأكملها.كانت إسرائيل في مواجهة مع نصر الله وكبار قادته في «حزب الله» لعقود، وخلصت تقييمات الاستخبارات الإسرائيلية إلى أن الأمر سيستغرق سنوات، وربما أكثر من عقد، حتى تتمكن الجماعة من إعادة بناء نفسها بعد مقتل قياداتها، خاصة أن مجموعة القادة الحاليين تملك خبرة قتالية أقل بكثير من الجيل السابق.الدافع المركزي ومع ذلك تظل الحقيقة أن القادة الجدد، مثل جيل المؤسسين، يتحركون بدافع مبدأ مركزي محفز: الصراع مع إسرائيل.بهذا الصدد، عبَّر العميد شيمون شابيرا، السكرتير العسكري السابق لنتنياهو، ومؤلف كتاب «حزب الله: بين إيران ولبنان»، عن اعتقاده بأنه «لا يمكن لـ(حزب الله) أن يستمر في الحصول على الدعم والتمويل من إيران، دون أن يكون في حرب ضد إسرائيل. هذا تحديداً سبب وجوده».وأضاف: «سيُعيدون تسليح أنفسهم، وإعادة بناء قوتهم. إنها مسألة وقت فقط».بناء المصادر خلقت حرب 2006 حالة تأزم دموي بين إسرائيل و«حزب الله». من جهتها، انسحبت إسرائيل من لبنان بعد 34 يوماً من القتال، والذي بدأ بعد أن اختطفت الميليشيا اللبنانية جنديين إسرائيليين وقتلتهما. وكانت الحرب، التي لم تحقق أهداف إسرائيل، بمثابة إذلال، ما أجبر تل أبيب على تشكيل لجنة تحقيق، ودفع جنرالات كبار نحو الاستقالة، علاوة على محاسبة مسؤولين داخل جهاز الأمن الإسرائيلي بخصوص مدى جودة المعلومات الاستخباراتية.إلا أن العمليات التي جرت في أثناء الحرب، والتي اعتمدت على جهود جمع المعلومات الاستخباراتية الإسرائيلية، شكلت الأساس للنهج اللاحق للبلاد. ووفق ثلاثة مسؤولين إسرائيليين سابقين، زرعت إحدى العمليات أجهزة تعقُّب على صواريخ «فجر» المملوكة لـ«حزب الله»، ما أتاح لتل أبيب معلومات عن الذخائر المخبَّأة داخل القواعد العسكرية السرية، ومرافق التخزين المدنية والمنازل الخاصة. وفي حرب 2006، قصفت القوات الجوية الإسرائيلية المواقع، مما أدى إلى تدمير الصواريخ.وعبر السنوات التي أعقبت الحرب، أظهر نصر الله ثقته في قدرة الجماعة على الفوز في صراع آخر ضد إسرائيل، مشبهاً إسرائيل ببيت العنكبوت، وأنها قد تبدو مصدر تهديد من بعيد، لكن يمكن تجاهلها بسهولة.ومع إعادة بناء «حزب الله» قدراته، وسَّع «الموساد»؛ جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي، شبكة من المصادر البشرية داخل الميليشيا، وفقاً لعشرة مسؤولين أميركيين وإسرائيليين حاليين وسابقين.وعلى وجه التحديد، جنّد «الموساد» أشخاصاً في لبنان، لمساعدة «حزب الله» في بناء مرافق سرية بعد الحرب. وقال مسؤولان إن مصادر «الموساد» أمدّته بمعلومات حول مواقع المخابئ وساعدت في مراقبتها.وتشارك الإسرائيليون، بوجه عام، في المعلومات المتعلقة بـ«حزب الله»، مع الولايات المتحدة وحلفاء أوروبيين.وجاءت لحظة مهمة عام 2012، عندما وقعت الوحدة 8200 على كنز من المعلومات حول أماكن وجود قادة «حزب الله» ومخابئهم وبطاريات الصواريخ والقذائف التي تمتلكها الجماعة، تبعاً لخمسة مسؤولين حاليين وسابقين بمجال الدفاع في إسرائيل وأوروبا.وعزَّزت هذه العملية ثقة أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية في أنه إذا نفّذ نتنياهو تهديداته بمهاجمة المواقع النووية الإيرانية، فإن الجيش الإسرائيلي قد ينجح في تحييد قدرة «حزب الله» على الرد.من جهته، زار نتنياهو مقر الوحدة 8200 في تل أبيب، بعد العملية بفترة وجيزة. وخلال الزيارة، أقدم رئيس الوحدة 8200 على عمل استعراضي، من خلال طباعة مجموعة كبيرة من المعلومات، ما أنتج كومة ضخمة من الورق. ووقف بجانب المواد، وقال لنتنياهو: «يمكنك الآن مهاجمة إيران»، وفقاً لمسؤولين دفاعيين إسرائيليين حاليين وسابقين على دراية بالاجتماع. إلا أن إسرائيل لم تهاجم.وعبر السنوات التي تَلَت ذلك، عملت وكالات التجسس الإسرائيلية على صقل المعلومات الاستخباراتية التي جمعتها من العملية السابقة، لإنتاج معلومات يمكن استخدامها حال اشتعال حرب مع الميليشيا اللبنانية.وطبقاً لما أفاد به مسؤولون دفاعيون إسرائيليون على دراية بالمعلومات الاستخباراتية، فإنه عندما انتهت حرب عام 2006، كانت إسرائيل تمتلك «محافظ أهداف» لما يقرب من 200 من قادة «حزب الله» وعملائه ومخابئ الأسلحة ومواقع الصواريخ. وبحلول الوقت، الذي أطلقت فيه إسرائيل حملتها في سبتمبر، كان العدد قد ارتفع إلى عشرات الآلاف.صنع أجهزة «البيجر» القاتلة سعياً لاكتساب ميزة في حرب محتملة مع «حزب الله»، وضعت إسرائيل خططاً لتخريب الميليشيا من الداخل. وبالفعل، تبنّت الوحدة 8200 الإسرائيلية و«الموساد» خطة لتزويد «حزب الله» بأجهزة مفخخة يمكن تفجيرها في توقيت مستقبلي، طبقاً لما أفاده ستة مسؤولين دفاعيين إسرائيليين حاليين وسابقين.وداخل مجتمع الاستخبارات الإسرائيلي، عرفت الأجهزة باسم «الأزرار»، والتي يمكن تنشيطها في اللحظة التي تختارها تل أبيب.واتسم تصميم وإنتاج «الأزرار» ببساطة نسبية، وأتقن المهندسون الإسرائيليون وضع متفجرات «PETN» داخل بطاريات الأجهزة الإلكترونية، ما حوَّلها إلى قنابل صغيرة.أما العملية الأصعب فكانت من نصيب «الموساد»، الذي خدع الجماعة لما يقارب العقد، ودفعها إلى شراء مُعدات عسكرية وأجهزة اتصالات من شركات وهمية إسرائيلية.وفي عام 2014، اغتنمت إسرائيل الفرصة عندما توقفت شركة التكنولوجيا اليابانية «iCOM» عن إنتاج أجهزة الاتصال اللاسلكية الشهيرة «IC-V82». كانت الأجهزة، التي جرى تجميعها، في الأصل، في أوساكا باليابان، شائعة جداً لدرجة أن النُّسخ المقلَّدة كانت تُصنع بالفعل في جميع أنحاء آسيا، وتُباع في المنتديات عبر الإنترنت، وفي صفقات بالسوق السوداء.ونما إلى علم الوحدة 8200 أن «حزب الله» يبحث تحديداً عن الجهاز نفسه لتجهيز جميع قواته في الخطوط الأمامية، وفق سبعة مسؤولين إسرائيليين وأوروبيين. وصممت الميليشيا حتى سترة خاصة لقواتها، مع جيب صدر مصمم خصوصاً للجهاز.وبالفعل، شرعت إسرائيل في تصنيع نُسخها الخاصة من أجهزة الاتصال اللاسلكية، مع إدخال تعديلات صغيرة، بما في ذلك تعبئة المواد المتفجرة في بطارياتها، طبقاً لثمانية مسؤولين إسرائيليين وأميركيين حاليين وسابقين. ووصلت أولى النُّسخ الإسرائيلية الصنع إلى لبنان عام 2015، وجرى شحن أكثر من 15.000 نسخة، في نهاية الأمر، طبقاً لما أفاده بعض المسؤولين.وفي عام 2018، صاغت ضابطة استخبارات إسرائيلية في «الموساد» خطة من شأنها استخدام أسلوب مماثل لزرع مادة متفجرة في بطاريات أجهزة «البيجر». راجع.....لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
شاركنا تقييمك

أخر السعودية - أخبار 112:

«التعليم»: فتح التقديم للإيفاد بالملحقيات الثقافية في 27 دولة
#إسرائيل تشكل فريقًا لمواجهة تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية وأوامر الاعتقال الصادرة بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت. الخطة تشمل الضغط على دول للانسحاب من المحكمة وإثارة نقاش في مجلس الأمن لتعليق التحقيقات.. فما هي التفاصيل؟
القضاء اللبناني يفرج عن حفيدة رفعت الأسد وأمها
«يا مرحبا، حياك الله».. وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان يرحب بوزير خارجية الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني لحظة وصوله مقر وزارة الخارجية في #الرياض. #السعودية #سوريا
مباحثات #سعودية - #سورية لدعم العملية السياسية وتحقيق تطلعات الشعب السوري. #خالد_بن_سلمان: آن الأوان أن تستقر #سورية وتنهض وتستفيد من مقدراتها #عاجل
#شرطة_جدة تقبض على 6 أشخاص لارتكابهم حادثة سطو على محل تجاري وسرقة مبلغ مالي #عاجل
رئيس وفد التفاوض للمعارضة العسكرية السورية السابق العميد أسعد الزعبي: جاء اختيار الوفد السوري زيارته الأولى إلى المملكة، لأنها صاحبة القرار الدولي والعربي والإقليمي #عين_الخامسة | #الإخبارية
لماذا يشعر بعض الناس ببرودة دائمة في القدمين؟.. تعرف على السبب
السباحة د. مريم بن لادن تتحدث عن تجربتها الاستثنائية في قطع المسافة من السعودية إلى البحرين، متحدية الظروف المناخية والمائية الصعبة
ب "يا مرحبا, حياك الله" رحب سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بوزير خارجية الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني لحظة وصوله مقر الوزارة في الرياض

اقرأ ايضا

- سطو على بنك في قطاع غزة
- تركي آل الشيخ يفتتح منطقة بوليفارد رن واي
- #"حرس_الحدود" ب #جازان يضبط مواطنًا ومقيمين لحيازتهم أسماكًا مصيدة محظورة
- سنة جديدة ابدأها بذكاء مع سخّان الخزف السعودي الذكي.. تحكم كامل عبر التطبيق. توفير طاقة مذهل لفواتير أقل، وتصميم أنيق يناسب كل منزل.. أطلب سخان الخزف السعودي الذكي الان مع عرض التوصيل والتركيب المجاني بالتعاون مع تطبيق أجير.. يسري العرض على مبيعات الاونلاين فقط اطلب الآن عبر موقعهم الإلكتروني : أو اطلب بكل سهولة من تطبيق الخزف السعودي.. للتواصل : 920011124
- البنك الأهلي يفصح عن نتائجه 20 يناير
- رؤية ألهمت العالم.. وأصالة متطلعة للمستقبل
- ضربة معلم | د. أحمد أسعد خليل #مقال #مقالات #السعودية
- مسارات الطيران السعودية تسجل أرقاما قياسية على مستوى العالم
- رئيس جمهورية #التشيك يصل #جدة ونائب أمير مكة في استقباله
- شاهد.. الثوار السوريون يحررون المعتقلين في سجن الموقع الأسود داخل قاعدة المزة الجوية
- عبدالعزيز بن سلمان: أسعار النفط أفضل من المتوقع في 2025
- استشاري نفسي يتحدث عن أسباب وأعراض رهاب الموت وعلاجه .. فيديو
- الاتحاد يحتفل بانضمامه لنادي الروّاد «العالمي»
- #«التعليم»: الأول من يناير.. البدء في إلغاء إدارات المحافظات. إبراهيم العلوي #عاجل
- #فيديو متداول لانشقاق في الأرض نتيجه هزة أرضية في #إثيوبيا والتي شهدت سلسلة من الزلازل بلغت أكثر من 14 هزة في يوم واحد فقط، تركزت في منطقة عفر، وتحديدًا في منطقة أواش. #صحيفة_المدينة

أحداث اليوم الأكثر قراءة


لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

lebanonالسعودية - أخبار 112 | عمره 33 يوم | 4033 مقالات فى السعودية - أخبار 112  | 4033 مقالات فى الشهر الحالى  | 77 مقالات اليوم |  51 مصدر ~~ أخر تحديث منذ: 10 دقائق