×



klyoum.com

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

-->
0

اخر المشاهدات

أشهر جراحي القلب البروفيسور مجدي يعقوب في حوار شامل مع "الشرق": قطر تملك أفضل المنظومات الصحية في المنطقة - وافق على السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري .. #ولي_العهد يرأس جلسة الوزراء بالعُلا والمجلس يصدر 16 قرارًا - عاجل | تحذيرات من السيول.. أمطار غزيرة على الشرقية ومعظم مناطق المملكة - دون «سماسرة».. تعديلات تتعلق ب #جواز_السفر_السوري بعد سقوط الأسد #سورية #الإدارة_السورية_الجديدة - الرياض.. تحتضن مؤتمر "اتحاد طب الأسنان" الإقليمي. رئيسة لجنة إعلام المؤتمر د. ميادة المزيني: المؤتمر يعد الأكبر لمؤتمرات الجمعية السعودية لطب الأسنان إذ شهد زيادة 100% مقارنة بسنوات مضت #نشرة_النهار | #الإخبارية - النجم #عمر_السومه بعد التوقيع رسمياً للعروبة:أطمح إلى مساعدة الفريق للبقاء في SPL - #عاجل «التجارة» ل : الأسماء التجارية المقيّدة حالياً لا تتطلب أي إجراء. جدل حول تغيير الكلمات غير العربية.. قانونيان يكشفان تفاصيل النظام الجديد. عدنان الشبراوي Adnanshabrawi - دشنت "إن إم دي سي إنيرجي" الإماراتية مركز تصنيع بمنطقة رأس الخير الاقتصادية في #السعودية باستثمارات تبلغ نحو 200 مليون درهم (55 مليون دولار)، وبحسب إفصاح الشركة على موقع سوق أبوظبي اليوم يخدم المركز العملاء في قطاع الطاقة. - سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية الأميرة ريما بنت بندر خلال حضورها مراسم تنصيب الرئيس ال47 للولايات المتحدة الأميركية دونالد #ترمب #عاجل - تتميز زراعة الأسنان الرقمية بكثير من الفوائد التي تجعلها خياراً مثالياً للمرضى والأطباء... ما فوائدها؟ وما التقنيات المستخدمة في هذا المجال؟ -

×

أخبار السعودية 112


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.









أخبار السعودية 112 »صحيفة الشرق الأوسط»

ميلانيا ترمب... قوة ناعمة أم قوة قادمة؟

صحيفة الشرق الأوسط
times

نشر بتاريخ: Friday 31 January 2025 - 09:46

ميلانيا ترمب... قوة ناعمة أم قوة قادمة؟

ميلانيا ترمب... قوة ناعمة أم قوة قادمة؟

لا تزال أصداء حفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي جرت مراسيمه يوم الاثنين الماضي، مدوية. الأسباب السياسية كثيرة، فلم تقتصر على ما جاء في خطابه فحسب، بل أيضاً على أزياء السيدة الأولى ودلالاتها. فهذه أكدت بما لا يترك مجالاً للشك أن السياسة والأزياء لهما التأثير والقوة نفسهما، وإن كانت الغلبة في هذه المناسبة للموضة.صحيح أن صوت الرئيس كان عالياً وهو يلقي خطابه التاريخي، ويشرح فيه أجندته، لكن صوت السيدة الأولى ميلانيا كان أعلى منه... من دون أن تنبس بكلمة واحدة. كانت أزياؤها وإكسسواراتها اللغة التي اعتمدتها للتعبير عما هو آتٍ، وما هي ناوية عليه. من القبعة التي صممها لها الأميركي إريك جافيتس، والتي أثارت كثيراً من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى الزي الكُحلي الصارم المُكوّن من سترة مفصلة بصفي أزرار، من تصميم مصمم أميركي آخر هو آدم ليبس. غنيٌّ عن القول أن الزي أخفى معالم أنوثتها، فالجانب الأنثوي كشفته في المساء من خلال فستان باللون الأبيض، تتخلله خطوط بالأسود عند محيط الصدر ويحيط بفتحة الساق العالية. الفستان من تصميم الفرنسي المقيم في أميركا هيرفيه بيير، الذي سبق أن صمم لها فستان السهرة للمناسبة نفسها في عام 2017.كانت هذه الإطلالة الأنثوية هي المتوقع منها، على العكس من إطلالتها الأولى التي كانت سياسية بكل المقاييس. تعمّدت فيها أن تتحدّى وتصرخ بأنها قادمة. في بعض اللقطات بدت كأنها جنرال مقبل على معركة، ينوي أن يخرج منها منتصراً مهما كلّف الثمن. كل تفاصيلها، بما في ذلك القفازان الجلديان، تتضمن إيحاءات عسكرية، تُردد آراء زوجها بإيذان عهد جديد ومزدهر... لكنه صارم.لكن لا يختلف اثنان على أن قبعتها أكثر ما أشعل مواقع التواصل الاجتماعي وأثار الجدل، خصوصاً بعد أن عاق حجمها دونالد ترمب من طبع قُبلة على وجنتها. هزمته القبعة واكتفى بنصف قُبلة، وابتسامة منها.رغم شغفها باستعمال القبعات، فإنها هذه المرة لم تكن مجرد إكسسوار استعملته لتكمل مظهرها. صممها لها الأميركي إريك جافيتس، بالتعاون مع المصمم آدم ليبس، مستعملاً قماش البدلة نفسه، لتكون بمثابة قناع يمنحها مساحة خاصة، وفي الوقت نفسه تتيح لها التحكم في محيطها، بأن تتابع ما يجري من حولها بحريّة من دون أن يستطيع أحد قراءة ما يجول بداخلها. أفلا يقولون إن العيون مفتاح الروح والشخصية؟.من الناحية البصرية، استحضر تصميم القبعة، الذي أخفى نصف وجهها، قناع «زورو»، الذي كان يعتمر قبعة مماثلة. وسائل التواصل الاجتماعي من جهتها سارعت في عقد مقارنات بينها وبين قبعة اللصة الخيالية كارمن ساندييغو. وسواء كان هذا أم ذاك، فإن كلاً من «زورو» وكارمن ساندييغو، يتصفان بالشجاعة ويستعملان مهاراتهما من أجل الخير، وهذا ما تنوي القيام به ميلانيا، حسب تصريحاتها، ولن يتحقق من دون دخولها في حرب استقلال.بين الأمس واليوم في عام 2017، اختارت زياً سماوياً ناعماً من الكشمير، كان مفعماً بالأنوثة لكنه كلاسيكي ومضمون؛ لأنها كانت تريد أن يتم تقبلها من قِبَل مجتمع كانت شرائح كبيرة منه رافضة سياسات زوجها. استلهمه لها مصمم دار «رالف لوران» من جاكلين كيندي، لكسب التعاطف، فجاكلين أيقونة موضة تتمتع بشعبية كبيرة في العالم أجمع. ميلانيا آنذاك لم تكن تعرف ما ينتظرها من عدوانية، ولا كيف تتعامل مع وسائل الإعلام المتحيزة والمتحاملة. كان كل شيء جديداً بالنسبة لها. فوجئت مثل غيرها بفوز زوجها، وعلى الرغم من جمال الفستان وتألقها.....لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
شاركنا تقييمك

أخر أخبار السعودية 112:

#فيديو | فنان العرب محمد عبده يغني أغنيةً «الأماكن» من ألحان الراحل ناصر الصالح ويهديها لروحه، في ليلة #فنان_العرب_والنجوم #موسم_الرياض أمل السعيد
بتوجيه من ولي العهد.. إلزام طلبة مدارس الثانوية الحكومية والأهلية بالزي الوطني السعودي اعتبارا من الأحد المقبل #التاسعة | #نفخر_بزينا_السعودي | #الإخبارية
عاجل | إنفاذا لتوجيه ولي العهد.. إلزام طلاب المدارس الثانوية بالتقيد بالزي الوطني
«صحراء النقب»... هل تكون بديلاً ل«التهجير»؟
بتوجيه #ولي_العهد.. إلزام طلبة المدارس الثانوية "السعوديين" بالزي الوطني #التاسعة | #نفخر_بزينا_السعودي | #الإخبارية
"الحصيني": فبراير شهر الأمطار والرياح في #السعودية والخليج.. وثلوج محتملة على المناطق الشمالية
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد بتعزيز انتماء الطلاب الوطني .. وزارة التعليم تؤكد على إداراتها التعليمية إلزام طلاب المدارس الثانوية بالزي الوطني #عاجل
#وزارة_التعليم : الالتزام بضوابط الزي المدرسي والمظهر الخارجي للطلبة أثناء الدوام الرسمي سيكون جزءًا من البيئة التعليمية.
57 % من النساء فوق الستين يعانين هشاشة العظام.. و"الخضيري" يحذر من المضاعفات الخطيرة
بدءًا من غد السبت.. "العقيل": انخفاض حاد في درجات الحرارة شمال المملكة والصقيع وارد

اقرأ ايضا

- تتميز زراعة الأسنان الرقمية بكثير من الفوائد التي تجعلها خياراً مثالياً للمرضى والأطباء... ما فوائدها؟ وما التقنيات المستخدمة في هذا المجال؟
- سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية الأميرة ريما بنت بندر خلال حضورها مراسم تنصيب الرئيس ال47 للولايات المتحدة الأميركية دونالد #ترمب #عاجل
- دشنت "إن إم دي سي إنيرجي" الإماراتية مركز تصنيع بمنطقة رأس الخير الاقتصادية في #السعودية باستثمارات تبلغ نحو 200 مليون درهم (55 مليون دولار)، وبحسب إفصاح الشركة على موقع سوق أبوظبي اليوم يخدم المركز العملاء في قطاع الطاقة.
- #عاجل «التجارة» ل : الأسماء التجارية المقيّدة حالياً لا تتطلب أي إجراء. جدل حول تغيير الكلمات غير العربية.. قانونيان يكشفان تفاصيل النظام الجديد. عدنان الشبراوي Adnanshabrawi
- النجم #عمر_السومه بعد التوقيع رسمياً للعروبة:أطمح إلى مساعدة الفريق للبقاء في SPL
- الرياض.. تحتضن مؤتمر "اتحاد طب الأسنان" الإقليمي. رئيسة لجنة إعلام المؤتمر د. ميادة المزيني: المؤتمر يعد الأكبر لمؤتمرات الجمعية السعودية لطب الأسنان إذ شهد زيادة 100% مقارنة بسنوات مضت #نشرة_النهار | #الإخبارية
- دون «سماسرة».. تعديلات تتعلق ب #جواز_السفر_السوري بعد سقوط الأسد #سورية #الإدارة_السورية_الجديدة
- عاجل | تحذيرات من السيول.. أمطار غزيرة على الشرقية ومعظم مناطق المملكة
- وافق على السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري .. #ولي_العهد يرأس جلسة الوزراء بالعُلا والمجلس يصدر 16 قرارًا
- أشهر جراحي القلب البروفيسور مجدي يعقوب في حوار شامل مع "الشرق": قطر تملك أفضل المنظومات الصحية في المنطقة
- خبير يوضح التوقيت المناسب لشراء السيارات ..فيديو
- أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية بسبب حرائق المزارع في البرازيل
- «الداخلية»: إلزام العمائر والأبراج الأكثر من 50 وحدة بالحراسات الخاصة
- مذكرات جندي كوري شمالي قُتل بحرب أوكرانيا تكشف عن «تكتيكات قتالية مروعة»
- في اللحظات الأخيرة وبعد مباراة مثيرة.. منتخب #مصر يخسر 33 - 34 أمام #فرنسا في ربع نهائي بطولة العالم لكرة اليد
«صحراء النقب»... هل تكون بديلاً ل«التهجير»؟
«صحراء النقب»... هل تكون بديلاً ل«التهجير»؟

صحيفة الشرق الأوسط

-

منذ 2 ساعة

أحداث اليوم الأكثر قراءة


لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

lebanonأخبار السعودية 112 | عمره 62 يوم | 6331 مقالات فى أخبار السعودية 112  | 2362 مقالات فى الشهر الحالى  | 82 مقالات اليوم |  62 مصدر ~~ أخر تحديث منذ: 10 دقائق