أعلنت مجموعة «زين» استراتيجيتها الجديدة «4WARD» تحت شعار (التقدم بغاية) التي تستهدف منها دفع نمو أعمالها بجرأة حتى عام 2030.وكشفت المجموعة أن مجلس الإدارة اعتمد في اجتماعه الأخير استراتيجية العمل الجديدة «4WARD» لفترة السنوات الخمس الممتدة حتى عام 2030، التي ستُمكن «زين» من تحقيق الاستمرارية والتسريع وإطلاق القدرات، والبناء على الأسس الثابتة التي أرستها استراتيجية Sight4 في السنوات الخمس الأخيرة.وجاء إعلان الاستراتيجية الجديدة خلال الاجتماع التنفيذي الذي عقدته «زين» في فندق فورسيزون برئاسة نائب رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي في المجموعة، بدر ناصر الخرافي، والرؤساء التنفيذيين للشركات التابعة للمجموعة، والرؤساء والمديرين التنفيذيين لكل عملياتها في أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا. وأوضحت «زين» أن الاستراتيجية الجديدة تستهدف تعزيز مكانتها وقيادتها الإقليمية من خلال إعادة تشكيل المشهد الرقمي، وتوجيه أعمالها نحو بناء أكبر «تكتل تكنولوجي» في أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا مدفوع بغاية (تواصل دائم –حياة أجمل)، تكون في مقدمة أولوياته: تجاوز التوقعات، وتقديم تجارب استثنائية للعملاء، الشركات، الحكومات، والمجتمعات، مبينة أن التقدم باستراتيجيات عمل محددة الأهداف سيساعدها في تحقيق تدفقات نقدية مجزية ومستدامة للمساهمين.وأفادت المجموعة أن استراتيجية «4WARD» تعتمد على أربعة محاور رئيسية: سعادة العملاء، الخدمات الرقمية، الهدف واتخاذ القرار، والنمو التعاوني، حيث لم يعد كافيا أن يشعر العملاء بالرضا فحسب، بل أن يشعروا بالسعادة لزيادة الارتباط والولاء مع علامتها التجارية، وهو ما له انعكاسات إيجابية على نجاح ونمو الأعمال.وذكرت أن هذه المحاور الرئيسية التي ترتكز على مجموعة من المسرعات تستهدف دمج التكنولوجيات الرقمية في جميع جوانب الأعمال، وجمع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والابتكارات، والعمل على تطوير البنية التحتية الرقمية كركيزة أساسية لتسريع التحول الرقمي، وستركز أيضاً هذه المحاور على تعزيز الجهد لتوفير بيئة تتسم بالنمو التعاوني من خلال تمكين الموظفين، وبناء المزيد من الشراكات لتعزيز التواصل، وزيادة فاعلية العمل الجماعي، وتحقيق التآزر.وكانت المجموعة أطلقت استراتيجيتها في السنوات الخمس الأخيرة Sight4 بهدف التحول من مشغل يركز على خدمات الهاتف النقال فقط إلى مزود رائد في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والقطاع الرقمي، ونجحت «زين» مع هذه الاستراتيجية في تحقيق أهدافها، وحماية أعمالها أمام التحديات الاجتماعية والاقتصادية والأمنية.
أعلنت مجموعة «زين» استراتيجيتها الجديدة «4WARD» تحت شعار (التقدم بغاية) التي تستهدف منها دفع نمو أعمالها بجرأة حتى عام 2030.
وكشفت المجموعة أن مجلس الإدارة اعتمد في اجتماعه الأخير استراتيجية العمل الجديدة «4WARD» لفترة السنوات الخمس الممتدة حتى عام 2030، التي ستُمكن «زين» من تحقيق الاستمرارية والتسريع وإطلاق القدرات، والبناء على الأسس الثابتة التي أرستها استراتيجية Sight4 في السنوات الخمس الأخيرة.
وجاء إعلان الاستراتيجية الجديدة خلال الاجتماع التنفيذي الذي عقدته «زين» في فندق فورسيزون برئاسة نائب رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي في المجموعة، بدر ناصر الخرافي، والرؤساء التنفيذيين للشركات التابعة للمجموعة، والرؤساء والمديرين التنفيذيين لكل عملياتها في أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا.
وأوضحت «زين» أن الاستراتيجية الجديدة تستهدف تعزيز مكانتها وقيادتها الإقليمية من خلال إعادة تشكيل المشهد الرقمي، وتوجيه أعمالها نحو بناء أكبر «تكتل تكنولوجي» في أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا مدفوع بغاية (تواصل دائم –حياة أجمل)، تكون في مقدمة أولوياته: تجاوز التوقعات، وتقديم تجارب استثنائية للعملاء، الشركات، الحكومات، والمجتمعات، مبينة أن التقدم باستراتيجيات عمل محددة الأهداف سيساعدها في تحقيق تدفقات نقدية مجزية ومستدامة للمساهمين.
وأفادت المجموعة أن استراتيجية «4WARD» تعتمد على أربعة محاور رئيسية: سعادة العملاء، الخدمات الرقمية، الهدف واتخاذ القرار، والنمو التعاوني، حيث لم يعد كافيا أن يشعر العملاء بالرضا فحسب، بل أن يشعروا بالسعادة لزيادة الارتباط والولاء مع علامتها التجارية، وهو ما له انعكاسات إيجابية على نجاح ونمو الأعمال.
وذكرت أن هذه المحاور الرئيسية التي ترتكز على مجموعة من المسرعات تستهدف دمج التكنولوجيات الرقمية في جميع جوانب الأعمال، وجمع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والابتكارات، والعمل على تطوير البنية التحتية الرقمية كركيزة أساسية لتسريع التحول الرقمي، وستركز أيضاً هذه المحاور على تعزيز الجهد لتوفير بيئة تتسم بالنمو التعاوني من خلال تمكين الموظفين، وبناء المزيد من الشراكات لتعزيز التواصل، وزيادة فاعلية العمل الجماعي، وتحقيق التآزر.
وكانت المجموعة أطلقت استراتيجيتها في السنوات الخمس الأخيرة Sight4 بهدف التحول من مشغل يركز على خدمات الهاتف النقال فقط إلى مزود رائد في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والقطاع الرقمي، ونجحت «زين» مع هذه الاستراتيجية في تحقيق أهدافها، وحماية أعمالها أمام التحديات الاجتماعية والاقتصادية والأمنية.
وقال الخرافي «إطلاق استراتيجيتنا الجديدة 4WARD يبرز التزامنا بنهج عملنا المؤسسي، ويؤكد أهمية تبادل التجارب والخبرات والمعارف بين كياناتنا التشغيلية، خصوصا مع التطور المستمر في قطاع تكنولوجيا المعلومات ونماذج الذكاء الاصطناعي، وأيضا التغيرات التي تحدث في المشهد التنظيمي الإقليمي».
وأضاف الخرافي قائلا «استراتيجية 4WARD تقدم خريطة طريق لتوجيه ودفع خطط المجموعة للتوسع في قاعدة أعمالها من خلال التركيز على التنوع التكتلي في العديد من القطاعات والمجالات، والتركيز على برامج التآزر، ومبادرات التعاون والشراكات، فهي تمثل خطوة حاسمة للبناء على النجاحات التي تحققت، واكتساب المزيد من الأعمال لتحقيق النمو على المدى الطويل».
وتابع قائلا «عندما يتعلق الأمر بالتآزر وتبني الحلول التكنولوجية، كان علينا أن نوائم قدرات فعاليتنا التشغيلية مع أهدافنا الاستراتيجية لترجمة المكاسب التي تحققت إلى قيمة ربحية مستدامة، وذلك يأتي باكتساب مواقع تنافسية مميزة في صناعتنا والمجالات المرتبطة بها».
وأعرب عن تقديره لكل الجهود التي ساهمت في نجاح خطط المجموعة الاستراتيجية في السنوات الخمس الأخيرة، حيث جنت أعمال المجموعة خلال هذه الفترة أهدافا مثمرة، جعلتها تقف اليوم على قاعدة صلبة للانطلاق مجددا نحو آفاق جديدة من النمو.
وأفاد الخرافي قائلا «نجحنا خلال هذه الفترة في إنشاء نظام إيكولوجي مرن، وبناء كيانات عملاقة في قطاعات حلول تكنولوجيا المعلومات، البنية التحتية الرقمية، التكنولوجيا المالية، وأعمال الجملة في قطاع الاتصالات، وفي سعينا للبناء على هذا الإرث المتنوع سنكثف من استثماراتنا في البنية التحتية الرقمية، وترقية وتوسعة شبكات الجيل الخامس، وسندفع بمحفظة أعمالنا في قطاع الخدمات الرقمية من أجل توليد تدفقات نقدية مستدامة».
وأشار إلى أن الاستراتيجية الجديدة ستعمل على توفير بيئة جاذبة لإسعاد العملاء، وتقديم تجربة اتصالات محسنة وممتعة، حيث يتحقق زيادة ولاء العملاء بتغذية الشعور بأنهم في قلب الاهتمام، لذا سنحرص على توجيه ابتكاراتنا التكنولوجية، والاستمرار في بناء علاقات قوية، والتأكد من تحقيق تفاعلات إيجابية مستمرة".
وأكد الخرافي قائلا «ستساعدنا هذه الاستراتيجية في توليد تفاعلات لتمكين العملاء من اتخاذ القرارات السليمة، والدفع بمزيد من المبادرات التي تستهدف إشراك العملاء بشكل أفضل، بالإضافة إلى تطوير مسارات مهنية للموظفين لتبنيهم التفكير الإبداعي والابتكار، وذلك في وقت يتجه فيه الذكاء الاصطناعي ليكون عامل تغيير مطلق في الطريقة التي نعيش بها ونعمل بها».
وبيّن بقوله «إن جهودنا المستمرة لنكون الشريك التجاري المفضل، تحركها رغبة حقيقية لخدمة مجتماعتنا من خلال دمج القيم الاجتماعية والبيئية في قراراتنا الاستثمارية، حيث نجدد التزامنا في استراتيجيتنا الجديدة بعقدنا الاجتماعي، وإحداث تأثيرات إيجابية على المجتمعات، لذا نحرص على ضمان أن تراعي أعمالنا قيمنا في مجالات الاستدامة والاشتمال والتنوع والإنصاف، فهدفنا السعي دائما لتحقيق غايتنا (تواصل دائم – حياة أجمل)».