أكد المدير العام لإدارة التسويق في stc الكويت، عبدالعزيز الدويش، أن «الشركة تحرص على إثراء حياة عملائها وتعزيز تجربتهم بشكل عام. وباعتبارها شركة تضع العملاء في صدارة أولوياتها، فهي تركز على إدخال أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير خدمات أسرع وأكثر تخصيصاً واستباقية. ويساعدنا الدمج المدروس للذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة العملاء، وتعزيز ولائهم، ودعم نمو الشركة على المدى الطويل».وقال الدويش، في تصريحات حصرية لـ«الجريدة»، على هامش حصول الشركة مؤخرا على جائزة الابتكار والإنجاز في نمو العملاء 2024، لتقديمها خدمات الاتصال اللاسلكي الثابت لشبكة الجيل الخامس (baity 5G)، إنه وفي ضوء التطورات المتسارعة في قطاع الاتصالات، تعد الشراكات عاملاً رئيسياً للنمو المستدام والابتكار وتحقيق رضا العملاء، وهو ما تسعى stc إلى تعزيزه مع نخبة من الشركاء المحليين والدوليين لتلبية احتياجات السوق الكويتي.وأضاف أن الكويت بشكل عام تمتلك مناخاً قاسياً يزداد حدةً خلال فصل الصيف، وهو ما يدفع السكان إلى تشييد منازل ومبانٍ مقاومة لهذه الظروف المناخية، لكن مواد العزل المستخدمة تؤثر سلباً على اختراق الإشارة، وبالتالي يصعب على العديد من العملاء الاستمتاع بتجربة شبكة الجيل الخامس داخل منازلهم بالشكل الأمثل.
أكد المدير العام لإدارة التسويق في stc الكويت، عبدالعزيز الدويش، أن «الشركة تحرص على إثراء حياة عملائها وتعزيز تجربتهم بشكل عام. وباعتبارها شركة تضع العملاء في صدارة أولوياتها، فهي تركز على إدخال أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي لتوفير خدمات أسرع وأكثر تخصيصاً واستباقية. ويساعدنا الدمج المدروس للذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة العملاء، وتعزيز ولائهم، ودعم نمو الشركة على المدى الطويل».
وقال الدويش، في تصريحات حصرية لـ«الجريدة»، على هامش حصول الشركة مؤخرا على جائزة الابتكار والإنجاز في نمو العملاء 2024، لتقديمها خدمات الاتصال اللاسلكي الثابت لشبكة الجيل الخامس (baity 5G)، إنه وفي ضوء التطورات المتسارعة في قطاع الاتصالات، تعد الشراكات عاملاً رئيسياً للنمو المستدام والابتكار وتحقيق رضا العملاء، وهو ما تسعى stc إلى تعزيزه مع نخبة من الشركاء المحليين والدوليين لتلبية احتياجات السوق الكويتي.
وأضاف أن الكويت بشكل عام تمتلك مناخاً قاسياً يزداد حدةً خلال فصل الصيف، وهو ما يدفع السكان إلى تشييد منازل ومبانٍ مقاومة لهذه الظروف المناخية، لكن مواد العزل المستخدمة تؤثر سلباً على اختراق الإشارة، وبالتالي يصعب على العديد من العملاء الاستمتاع بتجربة شبكة الجيل الخامس داخل منازلهم بالشكل الأمثل.
لكن اليوم، تمنح خدمات الاتصال اللاسلكي الثابت (FWA)، القائمة على الوحدات الخارجية، العملاء أفضل اختراق ممكن للإشارة إلى منازلهم، مع توزيع تلك الإشارة عبر شبكة متداخلة، وهو ما يسهم في تعزيز رضا العملاء ومعدل الاحتفاظ بهم، إضافة إلى تزايد عدد مستخدمي هذه الخدمات مقارنة بمستخدمي أجهزة التوجيه التقليدية من الجيل الخامس.
وعن تأثير الطيف الجديد في نمو وتطور خدمات الاتصال اللاسلكي الثابت لشبكة الجيل الخامس، قال الدويش: «في البداية، ستنعكس آثار القدرات المُحسنة - مثل ارتفاع معدلات البيانات وتقليل وقت الاستجابة وسعة الشبكة المُحسّنة للطيف الجديد - إلى حدٍ كبير على المستخدمين النهائيين، فيما يخص استخداماتهم وإنتاجاتهم اليومية».
وسيفتح ذلك الباب أمام حالات استخدام جديدة وناشئة، مثل الواقع المعزز والواقع الافتراضي والحوسبة السحابية، إضافة أيضاً إلى دعم الحالات الحرجة لاستخدام إنترنت الأشياء التي تتطلب اتصالات فائقة الموثوقية ووقت استجابة أقل.